مراجعة هاتف OPPO R5


الشاشه
OPPO_R5_1
الشاشه 5.2 بوصة وبالمقارنة بهواتف ال5 بوصة الفارق ملحوظ فعلاً, ألوان الشاشة رائعة, الرؤية في النهار ممتازة لكن إذا كانت الشاشه تواجة اشعة الشمس فشأنها شأن اغلب الشاشات الرؤية ستكون صعبه.
دقة عرض الشاشة 1080p وهو ما يجعل الصورة رائعة بتفاصيلها ويجعل من الممتع فعلاً مشاهدة الافلام او مقاطع الفيديو عاليه الجودة عليها.
OPPO_R5_P6
العيب الوحيد هو انه مهما كانت وضعيه استخدام الهاتف فالشاشة هنا تتصدر قائمة استهلاك الطاقة ولا أعلم ما إذا كان هذا هو الأمر العادي ام ان المسأله تحتاج لتدخل الشركة بتحديث للنظام لتخفيض الاستهلاك.

صوت سماعات الرأس والسماعه عاليه الصوت

OPPO_R5_26سماعة الصوت الخارجي او كما تسمي Loud Speaker هي نفسها سماعة المكالمات صوتها مرتفع بشكل جيد ونقي ويمكن سماعه في الاماكن المفتوحة سواء كنت خارج المنزل او في مكان به ضوضاء الحياة اليوميه, لكن يعيبها انه لو اعتمدت عليها كسماعه اساسيه لمشاهدة فيلم مثلاً ان الصوت ليس Stereo.

OPPO_R5_21سماعة الرأس مصنعة من خامات ممتازة و علي الرغم من انها تعمل من خلال مقبس Micro USB -بسبب سُمك الهاتف- إلا ان الصوت الناتج عن السماعة ممتاز كأي سماعه متصلة بمنفذ 3.5mm العادي وقمت بتجربة سماعتي الشخصية في قطعه التوصيل تلك كذلك سماعة Samsung الاصلية واعطت نفس النتائج. وعليه لا مشكلة في جودة الصوت المشكة تكمن في ان تلك الوصلة لابد وأن تتواجد معك اينما كنت وفقدها او تلفها يعني توقف استخدامك لسماعات الرأس.

رأي المحرر

البطارية
الشاشة
الكاميرا
الاداء
نظام التشغيل والبرامج
التصميم

يمتلك هاتف OPPO R5 بالفعل تصميم ممتاز وصلب ويجذب الأنتباه، نحيف للغايه لكن هذه النحافة لم تكن بلا أثار جانبيه، كمثل عدم تواجد مقبس 3.5مم أو بطارية اكبر في السعه قليلاً. شخصياً يمكنني ان اتأقلم مثل هذه سعه من البطارية لكن سعر الهاتف غير مشجع، كنت وفريق الموقع نتوق لرؤية هاتف Find 7 الشهير بل وإمتلاكة لكن يبدو أن الأمر غير متاح، لو كنت لأختار شراء الهاتف بغض النظر عن سعره كنت لأختاره لما يمتلك من ابتكار في التصميم علي اساس شكله ونحافته القليلة. وعليه الهاتف يستحق جائزة الأبتكار والتطوير.

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

احمد صالح

لم أختر كلية التجارة جامعة القاهرة ولم أختر العمل كمحاسب, لكني أعلم تماماً أني أخترت شئ واحد فقط في حياتي وهو حبي وعشقي لعالم الألعاب حيث نعيش حياة الشخصيات التي نُحب, نختبر كل ما يتعرضون له من مواقف ونتخطاها معاً ونتعلم منها, عشقي للألعاب جعلني مُهتم بكل ما يتعلق بها من متابعة للأخبار وحتي ترجمة ونشر بعضها ثم كتابة مقالات قليله عنها في مواقع وفي مجلات تقنية متخصصة, بعدها بدأت ألأهتمام بالهاردوير الذي يتيح لنا الأستمتاع بهذه الألعاب حيث انتقلت للمراجعات الممتعة التي اتاحت لي تجربة -تقريباً- كل انواع الهاردوير, أسعي لتعلم الجديد ومتابعة كل ما يتم استحداثة في عالمي الألعاب والهاردوير وأتمني حضور معرضي CES و Gamescom.
زر الذهاب إلى الأعلى