مراجعة لفأرة ورقعة الفأرة Sharkoon Drakonia الأحترافية

Sharkoon_DK_9ما بداخل العبوة عبارة عن الفأرة نفسها وسنتناولها بالتفصيل في قادم الصور, ونجد الملحقات كالأتي قطع احتياطية لقواعد الفأرة تستخدمها حال تلفت الأساسية المثبتة بالفأرة وقرص يحوي برنامج التحكم السابق ذكره وسنشاهد تفاصيله فيما هو قادم وأيضاً أرفقت Sharkoon حافظة سوداء حال كنت من محبي حمل الفأرة خاصتك أينما ذهبوا للعب.

 

Sharkoon_DK_10الفأرة بها 11 زراً نري منهم 8 الأن في هذه الصورة.

الأازرار الأساسية Right\Click و Left\Click و الScroll والتي هنا تمثل 3 ازرار معأً حيث ان بتحريكها يميناً ويساراً تحصل علي زرين إضافيين للأسف لا يوجد أي إشاره إليهم علي الفأرة.

ثم نجد اعلي البكرة تلك زرين للتحكم في سرعة استجابة الفأرة أو الDPI والزر ف الأسفل علي جانب الفأرة الأيمن خاص بالتحكم في الProfile الخاص بالفأرة والتنقل بين ملفات الأعدادات المختلفة التي تم إعدادها مسبقاً.

 

Sharkoon_DK_11علي الجانب الأخر نجد ثلاثة ازرار اتنان منهم بالأعلي في متناول أصبع الأبهام والثالث بالأسفل في مكان جديد علي كما نري علي أطراف الفأرة 4 وحدات إضاءة تبين السرعة الحالية للDPI الخاصة بالفأرة.

 

Sharkoon_DK_12شعار التنين الموجود هنا مضئ ويمكن ان يتنقل بين 3 ألوان ل3 إعدادات مختلفة Profiles حتي الألوان ذاتها يمكن التحكم بها من داخل البرنامج المرفق مع الفأرة وسنري ذلك فيما هو قادم.

 

Sharkoon_DK_13الفأرة من الأسفل ترتكز علي أربع قطع مطاطية ومستشعر الليزر موجود بالمنتصف. وفيما يخص البيانات المذكورة نجد اSerial وبلد الصنع “الصين” طبعأً وأسم المنتج وبيانات أخري خاصة بالليزر نفسه المستخدم.

 

Sharkoon_DK_14في الجزء السفلي نجد باب أسفله يوجد 6 قطع معدنيه تمكن المستخدم من التحكم في وزن الفأرة وتوزيع الأمر كيفما يريد المستخدم. والقطع لا توجد عليها أي بيانات كوزنها مثلاً أو ماشابه لكن الموقع الرسمي يخبرنا بأن وزن القطعه 5 جرامات فقط.

 

Sharkoon_DK_15السلك المستخدم بطول 180سم وبنهاية مطلية بالذهب للحفاظ عليها من التلف.

 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

احمد صالح

لم أختر كلية التجارة جامعة القاهرة ولم أختر العمل كمحاسب, لكني أعلم تماماً أني أخترت شئ واحد فقط في حياتي وهو حبي وعشقي لعالم الألعاب حيث نعيش حياة الشخصيات التي نُحب, نختبر كل ما يتعرضون له من مواقف ونتخطاها معاً ونتعلم منها, عشقي للألعاب جعلني مُهتم بكل ما يتعلق بها من متابعة للأخبار وحتي ترجمة ونشر بعضها ثم كتابة مقالات قليله عنها في مواقع وفي مجلات تقنية متخصصة, بعدها بدأت ألأهتمام بالهاردوير الذي يتيح لنا الأستمتاع بهذه الألعاب حيث انتقلت للمراجعات الممتعة التي اتاحت لي تجربة -تقريباً- كل انواع الهاردوير, أسعي لتعلم الجديد ومتابعة كل ما يتم استحداثة في عالمي الألعاب والهاردوير وأتمني حضور معرضي CES و Gamescom.
زر الذهاب إلى الأعلى