مراجعة لفأرة ورقعة الفأرة Sharkoon Drakonia الأحترافية

جرت العادة ان لا يستخدم اي منا قرص البرامج والتعريفات الخاص بالفأرة او لوحة المفاتيح ، خصوصا وان نظام التشغيل يتعرف اليا على الفأرة ، فلماذا نكبد انفسنا عناء تنصيب البرامج والتعامل معها ؟ في حالتنا هذه وجب علينا استخدام القرص المرفق لسببان . اولا نقوم بتعريفكم بما يحتويه ، ثانيا لانه بالفعل يستحق عناء تنصيبه والعمل به ويحتوي على برنامج DRAKONIA الذي تقوم من خلاله بضبط وتخصيص ازرار الفأرة ولابد انك ستحتاج اليه لضبط الفأرة وجعلها مناسبة لاستخدامك بدلا من الاكتفاء بوضعية واحدة.

Sharkoon_DK_P1

[divider_space]

Sharkoon_DK_P1الصفحة الرئيسية تحتوي علي صورة للفأرة ويحيط بها قوائم منسدلة متعدده تمثل كل زر علي حدي من الموجودين بالفأرة.

حيث تتمكن من إختيار ملف الأعدادات من الأسفل من بين 5 ملفات Profile1:5 ثم تقوم بعمل التعديلات المطلوبة لتتوافق والبرنامج أو اللعبة المراد ضبط الأعدادات من أجلها ومن ثم حفظ هذه التعديلات.

 

Sharkoon_DK_P2القائمة الرئيسية للوظائف التي يمكن أختيارها للأزرار وتتضمن الوظائف الرئيسية بالأضافة لأمكانية جعل أحدها زر Macro.

 

Sharkoon_DK_P3القوائم الفرعية ونبدأ بقائمة الأساسيات كما نري من أوامر التشغيل العامة.

 

Sharkoon_DK_P4خيارات القائمة المتقدمة.

 

Sharkoon_DK_P5خيارات خاصة بالتحكم في برامج تشغيل الصوتيات وملفات الفيديو.

 

Sharkoon_DK_P6صفحة الأعدادات المتقدمة للتحكم في سرعة استجابة اهم ازرار الفأرة وحساسية المستشعر نفسه وامكانية ضبط مستوي دقة dpi من خلال البرنامج بدلاً من ازرار التحكم بالفأرة لكن العيب هنا أن مستويات الأنتقال بين دقات dpi محدده مسبقاً ولا يمكن إدخال أي تعديل عليها.

 

Sharkoon_DK_P7اما هنا فتتمكن من التحكم في اللون الخاص لكل ملف إعدادات علي حدي والتحكم في شدة وطريقة عرض الإضائة الخاصة بالتنين المرسوم علي الفأرة.

وبهذا يكون البرنامج قد قدم باقة كاملة وشاملة من الاختيارات التي تناسب جميع المستخدمين بمختلف احتياجاتهم ، شاملا لكل الازار في خمس وضعيات للحفظ مما يجعل المستخدم امام كم كبير من الخيارات للازرار .

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

احمد صالح

لم أختر كلية التجارة جامعة القاهرة ولم أختر العمل كمحاسب, لكني أعلم تماماً أني أخترت شئ واحد فقط في حياتي وهو حبي وعشقي لعالم الألعاب حيث نعيش حياة الشخصيات التي نُحب, نختبر كل ما يتعرضون له من مواقف ونتخطاها معاً ونتعلم منها, عشقي للألعاب جعلني مُهتم بكل ما يتعلق بها من متابعة للأخبار وحتي ترجمة ونشر بعضها ثم كتابة مقالات قليله عنها في مواقع وفي مجلات تقنية متخصصة, بعدها بدأت ألأهتمام بالهاردوير الذي يتيح لنا الأستمتاع بهذه الألعاب حيث انتقلت للمراجعات الممتعة التي اتاحت لي تجربة -تقريباً- كل انواع الهاردوير, أسعي لتعلم الجديد ومتابعة كل ما يتم استحداثة في عالمي الألعاب والهاردوير وأتمني حضور معرضي CES و Gamescom.
زر الذهاب إلى الأعلى